محمد فتحى

نرحب بالزميل محمد فتحى سليم
عضو إتحاد الشباب التقدمى بقنا حزبالتجمع
أمين مكتب المعلمين بالحزب
وعضو مؤسس بدار الخدمات النقابيه والعماليه فرع جنوب الصعيد

الأطفال أحباب الله

الطبيعه الخلابه

مرحبا بها فى مدونة أرض الفخار

عفاف أحمد يونس أبوالليل
محافظة قنا مركز نجع حمادى شارع الجنينه
المهنه / صحفيه حره
عضو إتحاد الشباب التقدمى حزب الثجمع قنا

ناجى العلى

مظاهرات نسائيه

عن الفخار

عرف الإنسان ،كيف يحول الطين إلي مادة صلبة عن طريق الشوي في النار بالأفران (القمائن ) وعرف كيف يشكاه ويصنعه و يزججه .صنع منه الفخار المسامي وغير المسامي وفي عدة ألوان وأشكال . ومما ساعده إختراع الفخار الدولاب بداية البطئ ثم السريع الذي احدث ثورة في كمية الانتاج .في الألفية الرابعة ق.م. ، ليشكل الطين فوقه بيديه ورجليه تدير عجلته . وكان الفخار يجفف في الهواء والشمس ثم يتم إحراقه بطريقة تهوية والتحكم في الهواء ليعطي اللون الأحمر أوالأسود حسب أكاسيد المعادن الموجودة مادة الطين. وكان يزين يصقل قبل الحرق أو بعده .ويلون بأكاسيد المعادن .زأزل مراكز صناعة الفخار في شرق ىسيا كانت في الصين واليابان وكوريا. وحتي نهاية اللفية الثتنيو قزم. كان الصينيون يصنعون الفخار بأيديهم . وظلوا منذ سنة 206 ق.م.وحتي سنة 220 م. يصنعون التماثيلالصغيرة والأشياء الفخارية حتي المواقد .وفي سنة 220 م ز ظهر الخزف الصيني وكانت تصدره للهند والشرق الأوسط . وكان عليه رسومات تميزه .وكان الفخار في أمريكا يصنع يدويا ويلون بأكاسيد المعادن أو ألوان أصباغ نباتية . ولم يعرفوا الدولاب.وفي جنوب أمريكا تم العثور علي فخار يرجع لسنة 3200 ق.م. في إكوادور وبيرو بأمريكا الجنوبية عبارة عن قدور وفازات ملونة . وصنع المكسيكيون السيراميك (الخزف)يرجع تاريخه لسنة 1500 ق.م.وفي حضارة الأولمك صنعت التماثيل الفخارية الصغيرة المجوفةفي سنة 300 م.وأوان متعددة الألوان ولها ثلاثة أرجلوكان المايا يصمعوم الخزف في اشكال رقيقة إسطوانية متعددة الألوان.والزهريات عليها صور ونقوش خطية والحياة اليومية .وفي أمريكا الشمالية بوادي المسيسبي فب الألفية الأولي ق.م. كان يصنع الفخار الملون. وفي الشرق الأوسط كان بصنع الفخار مبكرا . ففي الأناضول صنع منذ سنة 6500 سنة ق.م. صنعت التماثبل الطينية للعبادة والتماثيل الصغيرة الملونة بالمغرة الحمراء (مادة). وكان يصنع يدويا .وكان محززا بخطوط أفقية . وكان الفخاريشوي في أفران الخبز أو قمائن .و في الشام كان يصنع الفخار .ومنذ الألفية الخامسة ق. م. كان الخزف الملون يصنع في شمال بلاد الرافدين في سمارة .

صناعة الفخار
كان يصنع أشكال حيوانية وبشرية منه ملونة باللون الأحمر والبني والأسود . وصنع الفخار الممتازوالملون بتل حلف عندما تعلم صناع الفخار potters كيفية التحكم في شدة نيران الأفران . وفي نفس الفترة كان الفرس يصنعون القدور ويزينونها بأشكال وتصميمات هندسية ورسم الطيور والحيوانات .وكان الفخار المزجج قد عرف حوالي 1500ق.م.في بلاد الرافدين . وكان من أجود الأنواع وخاصا بالزخارف المعمارية . وظهرت الفسفسياء الملونة لتزيين الأعمدة والكوات في بلدة وركاء بالعراق . وكان يزين به في بابل واجهات المعابد والغرف والمداخل ويكون صورا ملونة من الحيوانات كالأسود والثيران . وبلغ الذروة في إستعماله بالقرن السادس ق.م. . وفي الألفية الخامسة ق.م. كان بصنع الخزف بمصروكان مصقولا ورقيقا وغامقا وكان بعلق بالحبل للزينة. ثم كان يدهن ويزين بأشكال هندسية أو حيوانية حمراء أو بنية أو أصفر داكن .وكانت مصر مشهورة سنة 2000ق . م. بخزف الفيانس الذي كان يصنع من الزجاج البركاني( الكوارتز ). وكان لونه أخضر غامقا أو أزرق لامعا . وكان أقرب منه للزجاج وليس للخزف. ومن هذا النوع صنع الحرفيون امصريون منه الخرز والمجوهرات والجعارين والأكواب الراقية وتماثيل الأشابتي (مادة) الصغيرة التي كانت توضع كخدم مع الميت . وكان الفخار يصنع في جزر بحر إيجه منذ سنة 1500 ق.م. ولاسيما في جزيرتي قبرص وكريت . وكان يلون بلونين ويتخذ أشكالا خيالية ولايستعمل إلا للزينة ووضع الكريمات والعطور به .وكان يحلي بتصميمات هندسية أو تجريدية . وكان الفخار يشكل في أشكال خيالية. وفي اليونان كان تشكيل ودهان وتزيين الخزف فنا تقليديا هناك . وكان يشكل الطين المحلي علي الدولاب بسهولة . وكل نوع نوع كان مميزا وله أغراضه واستعمالاته في المجامع الإغريقي . فأمفورا amphora (زلعة )عبارة عن وعاء طويل بيدين(عروتين ) يستعمل لتخزين الخمر والزيت والحبوب والعسل . وهيدرا hydria هبارة عن أبريق للماء . وليسيثس lecythus عبارة عن قارورة للزيت لها رقبة طويلة ضيقة وتستعمل في القرابين الجنائزية . وسيلكس cylix عبارة عن كوب بيدين وله قدم (قاعدة ). وأونوكوا oenochoe إبريق للخمر له شفة . وكان الفخار الأسود الغير مزين يسلعمل في اليونان أيام العصر الهيليني . وكانت هذه الأنواع من الخزف قد تأثر به الرومان . وكان الإغريق يتقنون حرقه في أفران خاصة . وكانوا يزينون الفخار والخزف بصور نباتات وحيوانا ت تجريدية أوصور خيالية . وكان النوع الأثيني الطراز سائدا سنة 1000 ق.م. وفي سنة 530 ق.م. ظهر الفخار الأحمروكان يصنع في أثينا وكورنيث وانتشر شعبيا . وكانت الخلفية مدهونة إسود والأشكال مرسومة فوقها بالبني المحمر وكانت تفاصيل الشكال بالأسود وكان يوضع ماء الذهب لإظهار الحلي. وكان يصنع أوان الفخار الأبيض المرسوم بالألون . وكان الرومان يعجبون كثيرا بالأنية الخزفية الحمراء المصقولة واللامعة في تفاعل ضد الفخار الإغريقي والهيلليني الأسود . وكانت تقنية صنع هذا النوع قد ظهرت في شرق البحر الأبيض المتوسط سنة 323 ق.م. وكان يصنع بغمس الإناء في معلق سائل من جسيمات دقيقة من مسحوق السيلكا (الرمل) ثم يحرق في أفران مؤكسدة . وكان الفخار يصب في قوالب خاصة منقوشة يداخلها لتعطي الصوروالأشكال علي الفخار علي البارز. وكان يطلق علي هذا النوع من الفخار الطين المطبوع terra sigillata (“stamped earth”) .أو صنع آرتين Arretine ware وكانت الأشكال مزينة بفطع معدنية أو زجاجبة . وهذا النوع إنتشرت صناعته وكان رائجا مع النوع الإغريقي الأسود اللامع في كل الإمبراطورية الرومانية ولاسيما في جنوب فرنسا بالقرن الأول ميلادي .وفي الخلافة الأموية( 661 م- 750م), كانت الأكواب والأواني تصنع بمصر من اللبلور (زجاج ) صخري الأزرق أو الأخضر. عوة علي الفخار المصنوع في بلاد الرافدين وإيران وسوريا . وكانت صناعة الفخار والخزف قد تاثرت بالصينيين منذ القرن التاسع م. وحتي القرن 15م. وفي القرن التاسع شجع لبعياسيون صناع الفخار والخزف علي تقليد الصناعة الصينية بألوانها واشكالها البارزة علي السطح . وانتقلت في القرت العاشر هذه الصناعة من العراق لللأندلس ومنها لأوربا ولاسيما التزجيج بالقصدير . وبصفة عامة كان الفخار والخزف الإسلامي يصنعان في قوالب عادية أو منقوشة بالأشكال ومن بينها أنواع القيشاني ( نسبة لبلدة كشان بإيران ) في المساجد أو تزين بها الحوائط كالفسفيساء الملونة والبيضاء . ومن خلال التقنية الإسلامية ظهرت صناعة القيشاني والسيراميك الإسلامي في إيطاليا بالقرن15 وانتشرت صناعته في أوربا بالقرن حتي أواخر القرن فخار بوكورو: Buccheroنوع من الفخار الرماديأو الأسود الجميل الصنع . وسطحه لامع أملس . وكان الإستركان ينحتونه مابين القرنين الخامس والرابع ق.م.
المنتجات الفخارية هي الأدوات المصنوعة من الطين المفخور ويمكن تقسيم المنتجات الفخارية إلى:
أواني لحفظ الأغذية مثل الجرة والبستوكة و الخرس والحلول.
أواني للطهي مثل الطنجرة والدلة والبرمة والملة والأكواب والفناجين والأباريق والصحون.
أواني لفظ الماء وتبريده مثل حب أو الزير والجحلة والجدوية.
أواني ومنتجات أخرى مثل الزهريات وأصص الزراعة والمجامر وأشكال الفنية والزينة

هموم ملائكة الرحمه بالمستشفيات الريفيه بقنا

هموم ملائكة الرحمه فى المستشفيات الريفيه بقنا
كتب /عاطف محمود وعبير البكرى
تعانى الممرضات فى المستشفيات الريفيه بقنا من عدة مشاكل أهمهامشكلة النوبتجيات الليله والتى تعرضهم للمبيت خارج منازلهم أكثر من المعتاد ومن المقرر قانونيا إضافه إلى تعرضهمقبل للمشاكسات من قبل الأطباء عامة والعاملين فى المستشفيات خاصة فقد أكدت سلمى محمد أنها تقضى ما يقرب من عشرين يوما فى نوبتجيات الليل تبد أمن الساعة ااثامنة مساءحتى السابعه من صباح اليوم التالى بالرغم من أن القانون والائحة التنفيذيه تحدد ثمانية نوبتجيات ليلية فى الشهر وما يزيد عن ذلك فهو يكون مع صرف إضافى عن هذه الزياده وهو الأمر الذى لم يحدث مطلقا فدائما إدارة المستشفيات تؤكد أن حاجة العمل تستدعى ذلك وأن حاجة العمل هى القانون المنظم دون صرف مستحقات ماليه ففى مستشفى الشرقى بهجوره إشتكت معظم العاملات والممرضات من عدم صرف إضافى لهم عن النوبتجيات الزائده عن لعدد القانونى إضافه إلى أن الممرضات تشكين من عدم صرف وجبات لهم إلى فىحالة النوبتجيات الليليه وفى حالة التطبيق للنوبتجية التى تليها وغير ذلك لا تصرف الوجبه ولكن يتم صرف الوجبة ماليا على الراتب من خلال اللجوء إلى القضاء الإدارى والذى يستغرق وقت طويلايصل إلى سنوات ومن أهم مشكلات الممرضات عدم وجود الأقنعه الواقيه والأجهزه الأمر الذى يعرضهن للأمراض والعدوى وخاصة ممرضات قسم الباطنة والأسنان وبنك الدم وعندما يطالبن إدارة المستشفى بذلك تقابل هذه المطالببنوع من الإستهزاء وعدم التلبيه إضافه للجهود الغير عاديه والتى قدرت بمبلغ (100) جنيه لكل ممرضه مغتربه ويتم صرفها شهريا ورغم ذلك لم نصرفها أبدا ولم نعلم سبب عدم الصرف بالرغم من أن مديرية الصحة بقنا أقرت أن الممرضات المغتربات والتى تبعد مسافه 25كيلو متر عن محل إقامتهم اما عن التحرش الجنسى فقدأكدت جميع الممرضات أننا نعانى من التحرش الجنسى وخاصة من الأطباء فالمل يتعامل معنا على أساس أننا لقمه سائغه من السهل أكلها وخاصة فى المستشفيات الريفيه

جنى القطن فى سوهاج

أكشاك العيش فى قرى نجع حمادى

لعبت الواسطه والمحسوبيه دورا كبيرا فى توزيع أكشاك العيش فى قرى مدينة نجع حمادى
فقد حظيت بعض القرى بنصيب الأسد فى أكشاك العيش مجاملة لأصحاب النفوذ من أعضاء
المجالس الشعبيه وقد حازت قرية الشرقى بهجوره بعدد 9أكشاك نظير بعض القرى وليكن قرية الخضيرات فلم تحصل على أى أكشاك
كتب/عاطف محمود/عبير البكرى

البراءة والجمال

سكان ترعة الضمرانيه

تصوبر عبير البكرى

سكان ترعة الضمرانيه بين الفقر والإهمال

سكان ترعة الضمرانيه بين الفقر والإهمال

كتب عاطف محمود عبير البكرى
حاله من التدهور الإقتصادى والإجتماعى يشهدها سكان منطقة الترعة الضمرانية بنجع حمادى نظرالحرمانهم من أبسط الحقوق الإنسانية
فهم محرومون من الحياه الكريمه والآدمية فهم يعيشون فى منازل أقرب ماتكون إلى أكواخ من الطين يعلوها البوص والقش ولايوجد بها
إضاءة يعيشون على لمبات الجاز ويشربون من مياه الطلمبات الإرتوازيه والتى أصابت العديد منهم بالأمراض الفتاكه .أولادهم محرومون من التعليم .بناتهم محرومون من الزواج المناسب بسبب نظرة المجتمع إليهم الدونيه.

إنتصار

إنتصار هى صديقه جديده لها ميول صحفيه لكنها ما زالت لم تجد من يأخذ بيدها نحو هذاالطريقفنحن نرحب بها فى أرض
الفخار تلك المدونه التى تفسح المجال لكل شاب أوشابه يرغب فى مواصلة العمل العام أوالعمل الحزبى

أشعار نجم

ومنين أجيب ناس لمعناة الكلام عارفين
شبه الأماره إذا حفظوا الوداد عارفين
شرعت سن القلم رمحى جرح قمحى
جعلت عيشة الغنا زادى وناس عارفين
يا ليل يا عين ياوطن يا زهرة يا بساتين
موالى من غربتى أخضر خضاره حزين
حزين كلام الغنا والسامعين عارفين
آه يازمان الخنا ياماشى بالمعكوس
فيك كل ينشرى وكل شىءبفلوس
حطيت عديم الرجا ع الخايب المتعوس

من

من

أزمة رغيف الخبز فى قنا

تعانى اهالى قنا من أزمة طاحنة فى رغيف الخبز حاليا بسبب مافيا الدقيق ومايقومون به من بيع الدقيق فى السوق السوداء
الأمر الذى يترتب عليه إرتفاع جنونى للدقيق
وقد أدت تلك الأزمة إلى ظهور مافيا جديدة تتاجر بقوت الشعب فقد وصل ثمن جوال الدقيق المدعم إلى ما يقرب من150جنبة
فإلى متى تستمر تلك المهزله.

حماية النيل تستولى على اراضى المزارعين

صورة وتعليق

ارض الفخار

بلدى هى ارض الفخار
تعد محافظة قنا بصعيد مصر من اشهر محافظات الجمهورية فى صناعة الفخار حيث تمتد هذه الصناعة الى مئات السنين وتضرب بجذورها فى ربوع المحافظة .
ويعتمد عدد كبير من اهالى المحافظة على هذة الصناعة.